استفاق سكان وارزازات على فاجعة انتحار جندي بالحامية العسكرية بالمدينة نفسها، معاناته مشاكل مالية وعجزه عن اقتناءه أضحية العيد، وقالت مصادر مطلعة ليومية "الصباح" في عدد نهاية هذا الأسبوع، أن الجندي يبلغ من العمر 42 سنة، متزوج وأب لطفلين، مضيفة أنه كان يعيش مشاكل مالية، وأنه لم يترك أي رسالة عقب اتخاذه قرار الانتحار بحبل شنق به نفسه. وأضافت اليومية أن الجندي عجز على توفير أضحية العيد لابنيه، خاصة أن المدينة سجلت ارتفاعا صاروخيا عن توفير أضحية العيد هذه السنة.