سبق للجريدة أن نشرت مقالين عن عضو سابق ببلدية بيوكرى أبى إلا أن يتمسك بالبناء عشوائيا في زنقة عمومية ،ودلك بمدخل حي المحكمة. هذا العضو الذي لازال يرفض الامتثال لأوامر السلطات المحلية بوقف وإزاحة البناء العشوائي عن الملك العمومي ، مع العلم أن ساكنة الحي استنكرت غير مامرة هدا البناء الدي ترى فيه تشويها للعمران ولهيكلة الحي والمدينة . السلطات المحلية تدخلت يوم 6/7/2011 زوالا مكونة من لجنة محلية من أجل وقفه ، ودلك بمساعدة القوات العمومية من رجال الأمن و القوات المساعدة ، إلا أنه سرعان ما عاود استئناف أشغاله / مرحلة التسقيف يومه 8/7/2011 قبيل صلاة الجمعة ، مسخرا مجموعة من العمال وشاحنة خرسنة صناعية من أجل ربح الوقت والإفلات من أعين السلطات المحلية ، إلا أن السلطات كانت له بالمرصاد وتدخلت في الوقت المناسب ورحلت الشاحنة . الجميع يتساءل ألم يحن بعد وقت وقف هذا الشخص عند حده. أليس القانون أسمى من كل شيء؟