بالتوازي مع التحضيرات الجارية داخل الحركة الشعبية لعقد مؤتمرها ال13، وفي ظل ارتفاع حظوظ وزير التربية الوطنية السابق، لقيادة حزب "السنبلة" محل امحند العنصر، ظهرت أسماء جديدة تعتزم خوض غمار المنافسة إلى جانب محمد حصاد. وأكد السعيد أمسكان، القيادي بالحزب، ورئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر، أن أوزين ومبديع عبرا عن رغبتهما في الترشح للأمانة العامة، قبل أن يفصح أنه يحبذ أن يكون هناك توافق على شخص معين حفاظا على لحمة الحزب، وذلك في إشارة ضمنية إلى محمد حصاد، الذي تقلد عدة مناصب حكومية.