فوجئ رواد مواقع التواصل الاجتماعية بانتشار مقطع فيديو إباحي لفتاة وشاب في العشرينات من العمر، يمارسان الجنس على خاصية "المباشر"، بإحدى المجموعات الفيسبوكية. ويظهر الشابان في أوضاع جنسية مخلة بالحياء العام، حيث يشبعان رغباتهما الجنسية "على الهواء"، غير آبهين باحتمالية نشر الفيديو على الصفحات الفيسبوكية وما يتلو ذلك من فضحية و"شوهة". فضول مستعملي الفيسبوك مكنهم من التوصل إلى الحساب الشخصي للفتاة، بطلة الفيديو، حيث انهالوا عليها بالشتائم، إلا أن الرد الذي قابلتهم به لم يكن في حسبانهم، خصوصا بعدما أكدت لهم اقتناعها بأفعالها، قائلة: "ما سوق حتى حد، هد الشي فخبار ماما، وهي أوبن مايند".