اقتربتْ محطة الانتخابات الزائفة المُمثلة لفئات بعينها لالشعب بذاته ..سيكثُر الصراخ والهرج والتمثيل كالعادة ، ثم تُقسَّم الأدوار بمهارة ، ويبدو كما لو المشهد حقيقي هذه المرة . المخزن بكل امتدادته سيعضد قوته وسيجدد تمكنه. الأصوات "المعارضة " من خارج المشهد ستظل في ضعفها وأطيافها وأحلامها لتكون جزء من ديكور المشهد خمس سنوات أخرى قادمة...ويستمر المسلسل الطويل ...ولا شيئ في الأفق