مع تنامي العدوان الصهيوني الماسوني الامبريالي ضد الشعب الفلسطيني في غزة ، أطلق "إنسانيون بلا حدود ولا قيود" حملة عالمية تضامنا مع الفلسطينيين و تنديدا بالعدوان الدموي الذي تقوده اللقيطة إسرائيل مدعومة بالإدارة الأمريكية و بعض الدول الغربية و بإدارات دول عربية متصهينة . الحملة انتشرت بسرعة فائقة عبر كل الوسائل و الوسائط الاجتماعية و لا تزال في توسع ، و منها ما تعدى ذلك و ترجم على شكل وقفات احتجاجية و مسيرات و تظاهرات تصب في نفس المنحى .