نشرموقع تركي خبر اغتيال السيد طيب رجب أردوكان رئيس وزراء تركيا ، و ختم الموقع الخبر بالقول :" وتفييد الجريده لقرائها ، انها حتي الان لم تتأكد من صحه الخبر ، سنوافيكم بالتفاصيل ." علما أنها افتتحت مقالها بعبارة تضليلية خطيرة بالقول : عاجل اغتيال رئيس حزب العداله والتنميه ، نقلا من المواقع التركيه (عرب تركي) واليكم نص ما نشره الموقع:" قالت وسائل إعلام تركية أن رئيس حزب العدالة والتنمية في مدينة مرادية بولاية فان قتل إثر هجوم مسلح على سيارته . و بأبسط نظرة على المقال تتبين خلفيات ناشريه الذين يعملون بكل السبل لزعزعة أمن تركيا لضرب تجربة حزب العدالة و التنمية ، التي استعصت على التطويع ، من طرف أعداء كثر يمثلون قوى عالمية كبرى على رأسهم الولاياتالمتحدة و إسرائيل و من يدور في فلكهم . و بالنسبة لموقع شورى بريس ، ننشر المقالة تنويرا للرأي العام حتى لا يسقط في المخطط التضليلي و التعتيمي الخطير ، الذي يهدف إلى بسط النفوذ الإعلامي المسموم على شرائح تركية و عالمية ، بغية خلخلة الأمن القومي الداخلي لتركيا و كذا ضرب القاعدة الشعبية الذي يحضى بها أردوكان في مواجهة قوى الاستكبار العالمي .