ثم العثور مساء يوم أمس الأحد 7 فبراير من الشهر الجاري، على جثة شاب في عقده الثالث، بعدما ما قام البحر بلفظ جثته، التي بدأت في التآكل والتحلل، لدرجة أصبح من الصعب التعرف على ملامحه. هذا ومن المرجح أن تكون جنسية الهالك الذي لفظت جثته بشاطئ بلايا بلانكا بمدينة طنجة مغربية. وتجدر الإشارة إلى كون أن الجثة تم نقلها إلى مستودع الأموات دوق طوفار بطنجة، في الوقت الذي عملت فيه مصالح الأمن على فتح تحقيق لمعرفة ملابسات الحادث والتعرف على هوية الضحية.