بحماس كبير أشعل الجمهور المغربي ،اليوم الأربعاء، فضاء ملعب لوجنيكي بالعاصمة الروسية موسكو ،حيث سيلتقي أسود الأطلس بالمنتخب البرتغالي في مباراة حاسمة للتأهل الى الدور الثاني. وقبل ساعات من إعطاء الانطلاقة للمباراة حضر الجمهور المغربي بالآلاف رافعا الرايات الوطنية الى فضاء الملعب ،ومرددا شعارات حماسية لتشجيع النخبة الوطنية لدفعها الى تحقيق نتيجة إيجابية خلال هذه المباراة التي لا تقبل القسمة .
وأكد الجمهور المغربي المتحمس على دعمه غير المشروط لأسود الأطلس ، داعيا الى نسيان نتيجة المباراة الأولى المخيبة والدخول بعزيمة وإرادة أقوى لتجاوز الخصم البرتغالي، الذي يتطلع بدوره الى تحقيق نتيجة إيجابية .
واعتبر الجمهور المغربي أن "الهزيمة ضد إيران" هي بالفعل "شيء من الماضي "،مؤكدا ثقته الكبيرة في عناصر المنتخب الوطني في كسب المباراة لتخفيف ألم خيبة المقابلة الأولى.
وأبرز الجمهور المغربي أن "اللاعبين لن يكونوا أبدا وحدهم أمام مصير المباراة ،وسنبقى دائما وراءهم لدعمهم ومؤازرتهم حتى آخر دقيقة " ، لأن عناصر النخبة الوطنية في " حاجة الى الدعم وجرعة الأمل ،وهو بالتأكيد دور اللاعب الرقم 12 ، الذي سيصنع الحدث فعل ا خلال المباراة" .
ونفس الحماس عرفته أولا المنطقة المخصصة للمشجعين قبل أن ينتقل الجمهور المغربي بكثافة نحو الملعب عبر ترديد النشيد الوطني والأناشيد الممجدة للمغرب ونخبته الوطنية.
وعرف المنتزه المحادي للساحة الحمراء (كراسنايا بلوشتشاد)، تواجد الآلاف من المشجعين المغاربة جنبا إلى جنب مع أنصار المنتخبات الأخرى ، الذين حولوا ليلة موسكو الى جو احتفالي بهيج في انتظار اللحظة الحاسمة وتحقيق النخبة الوطنية النتيجة المأمولة ،التي ستمحو الإخفاق الأول ،الذي لا يعكس بالمرة مستوى أسود الأطلس وتطلعهم الى بصم حضور متميز خلال مونديال روسيا . جانب من الجماهير المغربية بملعب لوجنكي بموسكو قبل مباراة المغرب-البرتغال روسيا.. الجمهور المغربي يشعل ملعب لوجنيكي بالحماس قبل مباراة البرتغال
شعب بريس- متابعة بحماس كبير أشعل الجمهور المغربي ،اليوم الأربعاء، فضاء ملعب لوجنيكي بالعاصمة الروسية موسكو ،حيث سيلتقي أسود الأطلس بالمنتخب البرتغالي في مباراة حاسمة للتأهل الى الدور الثاني.
وقبل ساعات من إعطاء الانطلاقة للمباراة حضر الجمهور المغربي بالآلاف رافعا الرايات الوطنية الى فضاء الملعب ،ومرددا شعارات حماسية لتشجيع النخبة الوطنية لدفعها الى تحقيق نتيجة إيجابية خلال هذه المباراة التي لا تقبل القسمة .
وأكد الجمهور المغربي المتحمس على دعمه غير المشروط لأسود الأطلس ، داعيا الى نسيان نتيجة المباراة الأولى المخيبة والدخول بعزيمة وإرادة أقوى لتجاوز الخصم البرتغالي، الذي يتطلع بدوره الى تحقيق نتيجة إيجابية .
واعتبر الجمهور المغربي أن "الهزيمة ضد إيران" هي بالفعل "شيء من الماضي "،مؤكدا ثقته الكبيرة في عناصر المنتخب الوطني في كسب المباراة لتخفيف ألم خيبة المقابلة الأولى.
وأبرز الجمهور المغربي أن "اللاعبين لن يكونوا أبدا وحدهم أمام مصير المباراة ،وسنبقى دائما وراءهم لدعمهم ومؤازرتهم حتى آخر دقيقة " ، لأن عناصر النخبة الوطنية في " حاجة الى الدعم وجرعة الأمل ،وهو بالتأكيد دور اللاعب الرقم 12 ، الذي سيصنع الحدث فعل ا خلال المباراة" .
ونفس الحماس عرفته أولا المنطقة المخصصة للمشجعين قبل أن ينتقل الجمهور المغربي بكثافة نحو الملعب عبر ترديد النشيد الوطني والأناشيد الممجدة للمغرب ونخبته الوطنية.
وعرف المنتزه المحادي للساحة الحمراء (كراسنايا بلوشتشاد)، تواجد الآلاف من المشجعين المغاربة جنبا إلى جنب مع أنصار المنتخبات الأخرى ، الذين حولوا ليلة موسكو الى جو احتفالي بهيج في انتظار اللحظة الحاسمة وتحقيق النخبة الوطنية النتيجة المأمولة ،التي ستمحو الإخفاق الأول ،الذي لا يعكس بالمرة مستوى أسود الأطلس وتطلعهم الى بصم حضور متميز خلال مونديال روسيا .