تعيش مديرة مؤسسة تعليمية خصوصية بتمارة حالة من الغضب ،بعد قيام ابن كولونيل بمحاولة اغتصاب طفل ،وطفلة وهو ما جعلها تطرد التلميد من المدرسة الا أن المفاجأة أن والده لم بستسغ الأمر فواجه المديرة بالتآمر على ابنه مما جعلها تحرر تقريرا للوزارة بشأن التدخل لاتخاد الموقف المناسب لكن تدخلات والده الكولونيل آلت دون اتخاد خطوة لاصلاح سلوك الطفل. وأمام هدا حدث استنكار في أوساط التلاميد الدين استنكروا ما يحدث في المؤسسة ،مما جعل آباء وأولياء التلاميد يتخدون خطوات ضد ما أسموه ما تقيش ولدي،وهو من دون أدنى شك سيجعل الأمريتطور،وقد يؤدي الى نتائج سلبية.