عاد مكي الصخيرات كما يسميه البعض أو الشريف، الذي حجت إلى قبلته الملايين من الأشخاص، ليظهر بقوة في الساحة، وهذه المرة في لقاء صحافي مع راديو بلوس، حيث اعترف المكي أنه عالج العديد من الشخصيات العالمية والتقى احمد نجاد الرئيس الايراني، وشفي على يديه إمبراطور التايلاند، وعبد الله السنوسي مدير مخابرات معمر القذافي الذي كان يعاني حسب المكي، سرطانا في الدم، غير أن المكي لم يعلم أن صديقه السنوسي توفي أو قتل منذ أكثر من شهر، فهو لم يعلم بعد بوفاته، وتمنى له الشفاء على الهواء مباشر.
وأضاف الشريف الذي يستقر حاليا بكرواتيا، أنه عالج أفرادا من العائلة الملكية الاسبانية، كما استقبل في مقر إقامته بالصخيرات، العديد من الوجوه من قبيل الأطباء والأساتذة والجامعيين والصحافيين، كل هؤلاء حجوا إليه من أجل التبرك والعلاج.
وقال مكي الصخيرات، إنه متذمر من الأطباء في المغرب، ووجه إليهم نداء من أجل التعاون وقال بالحرف الواحد:" أنا بغيتهم يتعاونو معايا ماشي يحاربوني.... كيف يعقل أن جامعة كندية تعد من أعرق الجامعات كتفتح لي الأبواب ديالها وكندوز عندهم 25 يوما... وأنا كنداوي في الناس تما... وهنا مكنلقاش نفس المعاملة...، يؤكد المكي، حسب ما جاء في الصباح في عددها الصادر غدا السبت.