أكدت دراسات أن من الأسباب الأكثر شيوعا التي تؤدي إلى سرطان الثدي هي الشرب من هذه المياه التي تعرضت لأشعة الشمس والحرارة والركوود مما يؤدي إلى تحلل مستويات عالية من مادة الديوكسين المسرطنة المصنع منها العبوة البلاستيكية والتي تظهر بنسبة كبيرة في عينات الأنسجة المسببة لسرطان الثدي ويرجع ذلك إلى أن الحرارة تتفاعل مع المواد الكيميائية في البلاستيك الموجود بالعبوة وتقوم بتحرير مادة خطرة يطلق عليها الديوكسين وهي مادة شديدة السمية علي خلاي أجسامنا. فمع اقتراب فصل الصيف يجب اتخاذ الحيطة و الحذر من المياه المتروكة في السيارة.