بدأت تنكشف ألغاز العضو الذكري المبتور الذي عثر عليه قبل أيام في أحد أزقة مدينة مكناس، إذ كشفت مصادر أمنية من العاصمة الإسماعيلية أنه يعود لشيخ يناز عمره 70 عاما. وحسب المصادر ذاتها فإن العضو المبتور يعود لمسن كان قضى ليلة حمراء مع مومسات في مدينة خنيفرة، قبل أن يلقى حتفه.
وتحوم الشبهات حول مومسات قد يكن وراء الحادث بغية الانتقام من العجوز، وأن الشرطة في مدينة مكناس اعتقلت وسيطة دعارة تتحدر من خنيفرة، باعتبارها المتهمة الرئيسية في ملف قتل الرجل المسن، وتقطيع أطرافه والتخلص من أطرافه، حتى لا ينكشف أمرهن.