رغم ما عرفته ثانوية التفاح التأهيلية من اضطرابات سواء خلال الدخول المدرسي للموسم الحالي أو بعده جراء سوء التدبير من جانب المدير بصفته رئيسا للمؤسسة وما خلفه من تحركات للأطر العاملة بها بسبب ما طالهم من حيف من طرف المعني بالأمر انتهت بحوار ودي تعهد فيه التزام الحوار والشراكة مع المعنيين في تدبير شؤون المؤسسة في جو يخدم مصلحة التلميذ إلا انه مازال يتمادى في سلوكاته الجائرة معتمدا سياسة الفرزيات حيث يغض الطرف على تغيبات وتجاوزات مقربين و مقربات... ، في حين لا يتردد في الكيل بمكيالين من آخرين حين يضبط عليهم أدنى غياب أو تأخر حتى ولو كان مبررا مما يندر باضطرابات وشيكة تضر بمصلحة التلميذ بالدرجة الأولى.