يتابع الرأي العام المحلي بقرية أربعاء ٌوقبلي باقليم أزيلال ،وباهتمام شديد، مآل مجموعة من الشكايات موجهة الى المحكمة الابتدائية لأزيلال و وعمالة الاقليم، بالاضافة الى طلبات مؤازرة موجهة الى الجمعية المغربية لحقوق الانسان ،شكايات بطلها عون سلطة برتبة مقدم يلقب ب''البطل ''باعتباره واحدا من صناع المشهد السياسي بامتياز والمتهم بالانحياز الى أحد مرشحي الدائرة 6 الدي تربطه علاقة وطيدة بالرئيس السابق و الحالي للمجلس القروي لأربعاء أوقبلي في ضرب لمبدأ الحياد و الحفاظ على نفس المسافة بين المترشحين المفروض على أعوان ورجال السلطة بعرض الحائط . المقدم قام باستقدام ثلاثة مواطنين من خارج الجماعة من مدينة القصيية بالتحديد و سجلهم بدات الدائرة بغية تمكين احدهم من الحصول على مقعد ملحق بالنساء بالدائرة 6 بعد تساويها في عدد الناخبين مع الدائرة 4 ب130 ناخبا و خدمة لأجندة محددة سلفا في أغلبية مريحة لرئاسة المجلس ،حصل هدا في ظل حديث وقيل وقال عن يد لعامل الاقليم في الأمر وكدا بعد ابدائه تعاطفا مع الرئيس السابق والحالي في جمع عام للساكنة ''الرايس ديالكوم خدام مزيان''. ذات المقدم يكيل بميالين بخصوص تسجيل 20 مواطنا يقطنون داخل تراب الجماعة، اد قام بتسجيل 6 فقط في اللوائح الانتخابية ورفض تسجيل 14 دون موجب ولا لشيئ سوى لمعرفته المسبقة بتصويت هؤلاء ضد مرشح لايدعمه سعادة المقدم ذات المقدم يبدع كعادته ويورط قائد ايت داود أوعلي ويرفع تقريرا مغلوطا لرؤسائه حول تمثيلية فخدتي ازروالن( 67/100 ) ايت سعدن كوسعد(33/100) و صراعهما عمن له الأحقية في المشيخة وشيخ القبيلة