البيضاويون أكثر المغاربة تذمرا من حركة السير كشف استطلاع للرأي، صدر حديثا، أن غالبية البيضاويين، لا يتحملون السير وحركة الجولان بالعاصمة الاقتصادية. وأفاد استطلاع أنجزه موقع «أفيرتي» المتخصص في استطلاعات الرأي عبر الإنترنت، أن حوالي 95 في المائة من البيضاويين المستجوبين، لم يعد يتحملوا حالة السير بالمدينة. وأظهر الاستطلاع، أن 72 في المائة من الرباطيين، غير مرتاحين لحركة السير في العاصمة. وشمل استطلاع الموقع مدنا أخرى، لكن لم تصل فيها النسبة إلى حجم الدارالبيضاء والرباط. وعبر 47 في المائة من المستجوبين عن استعدادهم للتنقل عبر الترامواي، في حين قال الرافضون للاستغناء عن سياراتهم مقابل ركوب الترامواي إن الأسباب التي تدفعهم إلى ذلك هي محطات الوقوف البعيدة جدا وانعدام المرونة والمدة التي تستغرقها الرحلة. إلى ذلك، بلغت حظيرة سيارات الدولة حوالي 837 ألف سيارة، فيما بلغت السيارات السياحية أزيد من مليوني سيارة. ويقترب عدد السيارات والشاحنات والحافلات التي تجوب يوميا شوارع الدارالبيضاء من رقم المليون لتشكل خمس سكان العاصمة الاقتصادية للمملكة، وأكثر من نصف مليون منها تتحرك في أوقات الذروة وتحتكر العاصمة الاقتصادية لوحدها 36.5 في المائة من الحظيرة الوطنية للسيارات إذ يقترب عدد المركبات التي تجوب المدينة من المليون ما بين سيارة وشاحنة وحافلة، إلى جانب عشرات الآلاف من الدراجات النارية. ويعتبر المحور الطرقي أولاد زيان من أكثر المحاور الطرقية اكتظاظا داخل المدينة إذ يشهد عبور ما يزيد عن 86 ألف سيارة خلال كل يوم، يليه في المرتبة الثانية طريق الجديدة بمعدل 79 ألف سيارة خلال كل يوم، أما شارع الزرقطوني، الذي يمتد من المنطقة الساحلية في اتجاه وسط المدينة فيعرف عبور 73 ألف سيارة يوميا في حين يختنق شارع عبد المومن بشكل واضح رغم أنه تعبره فقط 56 ألف سيارة. كشف استطلاع للرأي، صدر حديثا، أن غالبية البيضاويين، لا يتحملون السير وحركة الجولان بالعاصمة الاقتصادية. وأفاد استطلاع أنجزه موقع «أفيرتي» المتخصص في استطلاعات الرأي عبر الإنترنت، أن حوالي 95 في المائة من البيضاويين المستجوبين، لم يعد يتحملوا حالة السير بالمدينة. وأظهر الاستطلاع، أن 72 في المائة من الرباطيين، غير مرتاحين لحركة السير في العاصمة. وشمل استطلاع الموقع مدنا أخرى، لكن لم تصل فيها النسبة إلى حجم الدارالبيضاء والرباط. وعبر 47 في المائة من المستجوبين عن استعدادهم للتنقل عبر الترامواي، في حين قال الرافضون للاستغناء عن سياراتهم مقابل ركوب الترامواي إن الأسباب التي تدفعهم إلى ذلك هي محطات الوقوف البعيدة جدا وانعدام المرونة والمدة التي تستغرقها الرحلة. إلى ذلك، بلغت حظيرة سيارات الدولة حوالي 837 ألف سيارة، فيما بلغت السيارات السياحية أزيد من مليوني سيارة. ويقترب عدد السيارات والشاحنات والحافلات التي تجوب يوميا شوارع الدارالبيضاء من رقم المليون لتشكل خمس سكان العاصمة الاقتصادية للمملكة، وأكثر من نصف مليون منها تتحرك في أوقات الذروة وتحتكر العاصمة الاقتصادية لوحدها 36.5 في المائة من الحظيرة الوطنية للسيارات إذ يقترب عدد المركبات التي تجوب المدينة من المليون ما بين سيارة وشاحنة وحافلة، إلى جانب عشرات الآلاف من الدراجات النارية. ويعتبر المحور الطرقي أولاد زيان من أكثر المحاور الطرقية اكتظاظا داخل المدينة إذ يشهد عبور ما يزيد عن 86 ألف سيارة خلال كل يوم، يليه في المرتبة الثانية طريق الجديدة بمعدل 79 ألف سيارة خلال كل يوم، أما شارع الزرقطوني، الذي يمتد من المنطقة الساحلية في اتجاه وسط المدينة فيعرف عبور 73 ألف سيارة يوميا في حين يختنق شارع عبد المومن بشكل واضح رغم أنه تعبره فقط 56 ألف سيارة.