جريمة اغتصاب فتاة خليجية في المصعد لم تتوقع سيدة خليجية بالكويت ان يكون دخولها لإحدى البنايات في واضحة النهار موضع أو مكمن خطورة. هذا ما روته السيدة للشرطة، وقال مصدر امني في هذا الصدد ان سيدة خليجية تقدمت الى مخفر السالمية وسجلت قضية هتك عرض بالقوة. وجاء في تصريح الضحية انها وخلال دخولها الى احدى البنايات في السالمية فوجئت بشابين يعترضان طريقها، حيث طلبا منها إعطاءهما رقم هاتفها، وحينما رفضت هدداها بالحاق الأذى، فما كان منها الا ان اعطت رقم هاتفها وقامت بإصرار من المتهم على ان تتصل على هاتفه، ومضت بالقول: قام احد الشابين بالانصراف، وصعد الآخر الى المصعد وضغط على الطابق الثامن، وفي هذا الطابق اجبرها على ممارسة الجنس. وقدمت المدعية رقم هاتف احد المتهمين لرجال الأمن. وفيما كان البحث متواصلا على المتهمين، تمكن رجال الأمن من توقيف 3 احداث خطفوا فتاة مجهولة، واللافت ان رجال الامن لم يعثروا على اثر للمخطوفة. وقال مصدر امني ان دورية تابعة لامن حولي رصدت مركبة بها 3 اشخاص يحتجزون فتاة حيث تمت مطاردتهم، فما كان من الشبان إلا ان القوا بالفتاة من داخل المركبة وحاولوا الهرب ليتم ملاحقة الشبان وتوقيفهم، وحال عودتهم الى المكان الذي القيت فيه الفتاة لم يعثروا عليها. مارست معه الجنس وقتلته قتلت سيدة مصرية زوجها بعد ممارسة الجنس معه لليلة كاملة، ثم قطعت جثته إلى أجزاء صغيرة، وألقت بها للكلاب والقطط، وجلست في شرفة المنزل تستمتع بمشاهدة الحيونات الضالة وهي تنهش لحمه. هذا وأصيب المصريون بصدمة شديدة، عقب إلقاء الشرطة القبض على زوجة بتهمة قتل زوجها، لاسيما أن الجريمة تحمل في طياتها تفاصيل بشعة، تقشعر لها الأبدان. وفقاً لإعترافات الزوجة، تناقلتها مؤخرا صحف مصرية، عن مصدر أمني بشرطة المنيا، فإن الزوجة المصرية، وتُدعى سماح، وتعمل مرشدة سياحية، أقبلت على قتل زوجها، بسبب سوء معاملته لها. وأضافت أنها ظلت تخطط للتخلّص منه لمدة 15 يوماً قبل ارتكاب الجريمة، مشيرة إلى أنها بحثت في مواقع الإنترنت عن كيفية قتله وإخفاء جثته، بدون أن تتوصل إليها الشرطة. وأوضحت أنها توصلت إلى طريقة في أحد المواقع، تشير إلى أن عليها ممارسة الجنس معه ليلة كاملة، حتى يشعر بالإنهاك الشديد، ويغط في نوم عميق، بعدها يمكنها أن تجهز عليه. ولفتت إلى أنها نفذت الخطة بحذافيرها، حيث مارست الجنس معه، حتى دخل في نوم عميق، ثم أحضرت سكيناً وطعنته طعنات عدة، لكنها لم تكن كافية للقضاء عليه، لأن السكين كان صغيرًا، فأحضرت سكيناً أكبر، وطعنته به حتى خرجت أحشاؤه. وتابعت رواية تفاصيل الحادث، بهدوء، قائلة: بعد ذلك شعرت بالإرهاق، فنمت إلى جوار جثته على السرير يوماً كاملاً». وأضافت أنها استيقظت وبدأت في تقطيع الجثة أجزاء صغيرة جداً، وسلخت الجلد، ثم عبأتها في أكياس، وألقت بها في فناء المنزل، وجلست في الشرفة تشاهد الكلاب والقطط الضالة وهي تلتهمها، وكلما فرغت الحيونات الضالة من قطعة، ألقت إليها بأخرى، وثم كسرت الجمجمة والعظام ، ووضعت عليها طلاء أسود، وألقت بها في صناديق القمامة. لم يدرك أحد أن الزوج، ويدعى عادل إبراهيم عبد الله، والذي يعمل مرشدًا سياحيًا أيضاً، قد قتل إلا بعد الحادث بنحو 15 يوماً، فقد لاحظ شقيقه غيابه، فتقدم هو والزوجة ببلاغ إلى الشرطة، ولولا أن أحد عمّال القمامة وجد جزءًا من الساق المطلية باللون الأسود، لما تم التوصل إلى المتهمة، التي ألقت الشرطة القبض عليها، واعترفت بتفاصيل الجريمة. بررت الزوجة جريمتها بأن الزوج كان دائم الإهانة لها، والتعدي عليها بالضرب والشتم، وألغى شخصيتها تماماً، ووصلت الخلافات بينهما إلى طريق مسدود، لاسيما بعدما رفض تطليقها، فلم يكن أمامها سوى التخلص منه بهذه الطريقة. المؤبد لقاتل أستاذة التاريخ بجامعة الجزائر فصلت محكمة الجنايات للعاصمة الأسبوع الماضي، في قضية قاتل أستاذة التاريخ بجامعة الجزائر، حيث أدانت الجاني، وهو طالب بالغرفة الجزائرية للتجارة الدولية، بالمؤبد بعد اعترافه بارتكاب الجريمة التي جرت تفاصيلها ببلدية المحمدية في العاصمة العام المنصرم. واعترف المتهم أثناء المحاكمة بأنه ارتكب الجريمة بفعل تأثره بالمسلسل الأمريكي المعروف ''ديكستير'' الذي يحكي قصة رجل ذي حياة غامضة، يعمل كأخصائي جنائي في دراسة بقع الدم بمسرح الجريمة، وعند إلقاء القبض على الجاني يتولى محاكمته على طريقته الخاصة، والتي تنتهي دائما بتقطيعه إلى أجزاء صغيرة يضعها في أكياس سوداء ثم يرميها في البحر. غير أن ''ديكستير الجزائر'' نفذ جريمته في حق أستاذة لا ذنب لها سوى أنها أفنت عمرها في التعليم الجامعي. كما أرجع المتهم دوافع ارتكاب الجريمة إلى مرحلة الطفولة، حيث قال إنه كان يعيش العزلة، بعد حادث تعرضه لحروق من الدرجة الثالثة في السن التاسعة من عمره. وعندما استفسره القاضي عن طبيعة الأفلام التي كان يشاهدها، قال المتهم إنه كان يتابع أفلام الخيال والرسوم المتحركة.