دجال يغطي أعين الأزواج ليتحرش بالزوجات أحالت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة جدة، مقيماً عربياً يحمل جنسية أوروبية، كان يمارس الرقية الشرعية، من دون تصريح، ويقوم بأعمال الحجامة للرجال والنساء، للجهات المعنية لإكمال التحقيقات في القضايا التي تضمنها تقرير الهيئة واتخاذ اللازم حياله، خصوصاً أن التهم تضمنت ممارسته للدجل والشعوذة والتحرش بالنساء. وتشير المعلومات التي حصلت عليها «سبق» إلى تلقي مركز هيئة الروضة بجدة بلاغاً من عائلة سعودية، أكدت فيه أن مقيماً عربياً استولى منها على 40 ألف ريال، بداعي الرقية الشرعية، مضيفة أن محاولة المتهم التحرش بالزوجة خلال آخر جلسات الرقية تسببت في كشف ألاعيبه. هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أعدت كميناً، ضبط خلاله المقيم أثناء توجهه لمنزل العائلة التي قامت بالتنسيق مع الهيئة، حيث أُجري التحقيق معه وأحيل للجهة المعنية. وكشفت التحقيقات الأولية عن تحديد المقيم لمبلغ 1500 ريال للجلسة الواحدة، للرقية الشرعية بخلاف قيامه بأعمال الحجامة للرجال والنساء. وبيّنت التحقيقات أن المتهم، كان يشترط على الرجل المريض الذي يطلب العلاج، إحضار زوجته خلال عقد الجلسة، كنوعٍ من أنواع العلاج وللحصول على معلومات أخرى عن الزوج، وبعد إحضار الزوجة يتجه المقيم إلى تغطية أعين الرجل وتركيب السماعات الصوتية على أذنيه، وتشغيل آيات قرآنية، وخلال الجلسة يبدأ بالحديث مع الزوجة عن أمور جنسية في مقدمات للتحرش. وتكشفت معلومات عن عقد المقيم أكثر من 5 جلسات للرقية بشكل يومي، متنقلاً بين منازل طالبي الرقية في أحياء محافظة جدة، قبل أن يسقط في كمين الهيئة ويحال للجهات المعنية. أم تبيع رضيعتها ب8 آلاف دولار أوقفت عناصر البحث الجنائي في القاهرة سيدة تبيع رضيعتها مقابل مبلغ 50 ألف جنيه (8 آلاف دولار) بسبب الفقر. وقالت مصادر أمنية بمديرية أمن القاهرة للصحافيين إنه تم ضبط فوزية عبده (38 عاما عاملة نظافة) من ضاحية «عزبة الهجانة» شمال شرق العاصمة المصرية وهي تقوم ببيع ابنتها الرضيعة «أحلام» لزوجين لا ينجبان بسبب الفقر وحاجتها الشديدة للمال. وأضافت المصادر أنه تم توقيف الأم المتهمة أثناء تسلمها المبلغ فاعترفت بالواقعة وقررت أن صديقة لها عاملة نظافة أيضاع كانت وراء الفكرة معللة ارتكاب تلك الجريمة بمرورها بظروف مادية قاسية فتم إحالتها وصديقتها إلى النيابة للتحقيق مجندات يقاضين الجيش من أجل الاغتصاب أقامت ثماني مجندات أمريكيات دعوى قضائية ضد الجيش، بزعم التعرض للاغتصاب والاعتداء الجنسي أو تحرشات أثناء أداء الخدمة العسكرية، والتعرض لمضايقات بعد التقدم بشكاوى حول هذه الانتهاكات. ومن بين المدعى عليهم الذين وردت أسماؤهم في الدعوى القضائية وزراء دفاع حاليون وسابقون، بجانب ضباط كبار في قيادات قوات مشاة البحرية «مارينز.» وتقول حيثيات الدعوى المقامة في محكمة مقاطعة واشنطن: «رغم أن المتهمين أدلوا بشهادات أمام الكونغرس وأماكن أخرى تؤكد عدم التسامح مع حالات الاغتصاب والاعتداء الجنسي، فإن سلوكهم والحقائق تثبت عكس ذلك: لديهم مقدرة عالية على تحمل الوحوش الجنسية المفترسة بين صفوفهم، وعدم التسامح مع من يبلغون عن حوادث اغتصاب واعتداء جنسي وتحرش.» وتلقي الدعوى القضائية بالضوء على أنماط من سوء المعاملة، وتصور على نحو قاتم، تجارب مزعومة عايشتها المجندات الثمانية وهن ثلاث عاملات سابقات بالمارينز، ورابعة مازالت بالخدمة، بالإضافة إلى خمسة من المجندات السابقات بالبحرية. وقالت إحدى المدعيات، وتدعى إيلي هيلمر، إن رئيسها اغتصبها داخل مكتبه في مارس/آذار عام 2006، وزعمت، خلال حديث للصحفيين بواشنطن، أنها قررت الحديث علانية عن تجربتها «لتشجيع الضحايا الأخريات على التحدث.» وأضافت هيلمر، وهي ضابطة مارينز سابقة: «هذه المرة الأولى التي أجد فيها صوتي، فأعذروني إن بدا مرتجفاً قليلاً.» ومن جانبها، تقول آريانا كلي، وهي ضابطة سابقة بالمارينز، خدمت بالعراق عامي 2008 و2009، إنها تعرضت لاغتصاب جماعي من قبل ضابط رفيع وصديقه المدني، وهدد الأول بقتلها إن أبلغت عن الواقعة، على حد زعمها.وفي وقت لاحق، أدانت محكمة عسكرية الضابط بالحبس 45 يوماً في سجن عسكري، وعقبت كلي بالقول: «كان موقفهم (المحكمة) بأن اثنين قالا إن ممارسة الجنس تمت بالتراضي، رغم تهديده بالقتل، بينما قلت بمفردي خلاف ذلك، وهذا المنطق يعني أنه كلما ازداد عدد المشاركين في اغتصاب جماعي تضاءلت فرص قضيتك.» ووفقا لأحدث دراسة لوزارة الدفاع، فأنه يقدر وقوع ما يزيد عن 19 ألف حادثة «اتصال جنسي غير مرغوب به» عام 2010، جرى الإبلاغ عن أقل من 3 آلاف واقعة منها. ومن جانبه قال «مكتب الاستجابة ومنع الاعتداءات الجنسية» التابع لوزارة الدفاع، إنه تم عرض أقل من 21 في المائة من تلك القضايا أمام المحاكم، وأدين 53 في المائة من بين 529 متهماً بمزاعم التحرش. وتأتي الدعوى القضائية بعد شهرين من تحديد وزير الدفاع الأمريكي، ليون بانيتا، الأطر العريضة لتدابير جديدة تهدف لمعالجة قضية التحرش الجندي ضد العاملين بالقوات العسكرية. يغتصب ابنته ويجبرها على ممارسة الجنس مع شقيقها حكمت محكمة جنايات سورية ، مؤخرا، على رجل بالسجن لمدة ثمانية وعشرين عاما بتهمة الاعتداء الجنسي على ابنته القاصر عدة مرات وإجبارها على ممارسة الجنس مع شقيقها. وذكرت صحيفة «الثورة» السورية أن المتهم «زكوان» المقيم في ريف دمشق كان يرغم ابنته القاصر وشقيقها الحدث الأصغر منها على مشاهدة أفلام إباحية بوجوده بعد أن اشترى جهاز عرض (ريسيفر). ونقلت الصحيفة عن القاصر قولها إن والدها اغتصبها ثلاث مرات و أجبر أخاها القاصر «13 سنة» على ممارسة الجنس معها أمام عينيه، و أن الفتاة هربت بعد ذلك مع شاب بهدف الزواج منه ، و قدمت شكوى ضد والدها أمام المحكمة . وبين تقرير الطب الشرعي صحة أقوال الفتاة بعد إجراء الفحوص اللازمة، كما أكد الشقيق صحة أقوالها.