حواجز مزيّفة للاعتداء على المواطنين وسلب ممتلكاتهم ذكرت يومية الخبر الجزائرية أن الطريق الرابط بين ولايتي إليزي وتمنراست شهد، الأسبوع الماضي، اعتداءات راح ضحيتها العديد من المواطنين، بعد إقدام عصابة مسلحة تتكوّن من 12 عنصرا مدججين بالأسلحة الرشاشة ويمتطون 4 سيارات من نوع تويوتا ''ستايشن''، على نصب حواجز مزيّفة ابتزوا خلالها الضحايا وجردوهم من أموالهم وبضائعهم باستعمال العنف. حسب الضحايا، فإن العصابة قامت بنصب حواجز مزيّفة لإرغام أصحاب السيارات من المسافرين والناقلين على التوقف، قبل أن يشرع أفرادها في ابتزازهم، وذلك بسلب ما بحوزتهم من أموال وبضائع، إلى أن وصل بهم الحد إلى انتزاع الحلي من رقاب النساء، كما حدث مع المدعو ''خ.أ'' رفقة زوجته «ل»، حيث أوقفه المعتدون وأرغموه على تسليمهم مفاتيح السيارة وأخرجوه هو وزوجته من المركبة، قبل أن ينتزعوا من السيدة أقراطها وحليها، وجردوهما من أموالهم وبضائعهم وانصرفوا دون الاعتداء عليهم. واعترضت العصابة حافلة نقل، واستولت تحت تهديد السلاح على مبلغ 15 مليون سنتيم كان بحوزة السائق، وعدد من أغراض المسافرين وهواتفهم النقالة. وفوق ذلك، استولت على الوقود وعجلات المركبة ولاذوا بالفرار. وقد أودع الضحايا شكاوى لدى الدرك الجزائري، تفيد بتعرّضهم للاعتداء تحت تهديد السلاح من جماعة ملثمين كانوا مدججين بالأسلحة الرشاشة من نوع كلاشنيكوف. تسكب الزيت المغلى على وجه زوجها قرر، مؤخرا، المدعى العام لمنطقة الزرقاء الأردنية، حبس سيدة سكبت الزيت المغلى على وجه زوجها، لرده إلى عصمته زوجته الأولى. وذكرت صحيفة الغد الأردنية، أن المتهمة تبلغ من العمر 21 عاماً، ولديها ثلاثة أطفال، وأنها أقدمت على هذا العمل بعد أن وعدها زوجها «30 عاماً» بأن لن يرد الزوجة الأولى إلى عصمته بعد زواجه منها. وقالت المتهمة «س.ع» فى التحقيقات، إنها متزوجة منذ عدة سنوات، بدأت خلافات عائلية بينهما، وفى يوم الحادث الذي وقع قبل حوالي 3 أسابيع، اشتد الشجار بينهما، فسكبت على وجهه الزيت المغلى، مما أصابه بإصابات شديدة فى وجهه، وإصابات فى رقبته وصدره. يذكر أن القانون المعدل لقانون العقوبات الأردني، شدد عقوبة إحداث العاهة المستديمة والتشويه، حيث رفعت العقوبة إلى سبع سنوات، خاصة إذا كان التشويه أو الإصابة فى الوجه. تنتقم من زوجها بقطع عضوه الذكري انتقمت سيدة سعودية في إحدى محافظات منطقة الرياض من زوجها بقطع عضوه الذكري، وذلك بعد قراره الزواج بأخرى. وذكرت صحف ألكترونية سعودية أن «الزوجة الأولى لم تتمكن من كبت غيرتها على زوجها، الذي تجاهل طلبها بعدم الزواج بثانية واتخذ خطوات عملية تخالف رغبتها». وأضافت أن الزوجة الأولى «قررت أن تغفله وتقطع عضوه الذكري قبل أن يُكمل فعلته ويقدم على الزواج». وتابعت المصادر»تم نقل الزوج إلى مستشفى عام، ثم تقرر تحويله إلى مستشفى تخصصي. ويشار إلى أن عدد حالات الطلاق وظاهرة تعدد الزوجات في المجتمع السعودي آخذة بالارتفاع. وتسجل حالة طلاق مقابل خمس حالات زواج كل نصف ساعة، في وقت يؤكد فيه بعض المراقبين أن 60% من الزيجات السعودية تنتهي في عامها الأول. وتشير إحصاءات سعودية رسمية إلى أن ثلث عدد الفتيات في سن الزواج، و أن عدد من تجاوزن سن الزواج بلغ حوالي مليون ونصف المليون فتاة من بين نحو أربعة ملايين. إعدام إماراتي إدين باغتصاب وقتل طفل في مسجد نفذ في بداية الشهر الحالي حكم الاعدام في دبي باماراتي أدين باغتصاب وقتل طفل باكستاني في الرابعة من عمره في أول أيام عيد الأضحى عام 2009، في جريمة هزت الرأي العام، حسبما افادت وكالة انباء الإمارات.وهو أول حكم إعدام ينفذ في إمارة دبي منذ حوالي عشر سنوات. وادين الاماراتي راشد ربيع الراشدي البالغ 30 عاما، بجريمة «القتل العمد مع سبق الإصرار المقترن بجريمة اللواط»، في قضية استقطبت تغطية اعلامية واسعة وأطلق عليها اسم قضية 'طفل العيد'. وذكرت الوكالة أن المدان 'قام في أول أيام عيد الاضحى (نوفبر 2009) بتكميم انف (الطفل) وفمه بيده والضغط على رقبته والجلوس على ظهره وضرب رأسه على الأرض عدة مرات بقصد إزهاق روحه والتي أودت بحياته(...) وقد اقترن القتل بجريمة أخرى هي ممارسة اللواط بالإكراه بالمجني عليه'. ومما زاد من بشاعة الجريمة هو ارتكابها داخل حرم مسجد. وأحكام الاعدام موجودة في التشريع الإماراتي إلا أنها نادرا ما تنفذ، وتكون مرتبطة عموما بجرائم بشعة. وآخر حكم إعدام نفذ في امارة دبي قبل حوالى عشر سنوات، وكان يتعلق بجريمة مماثلة. الحرب بين الجيش وكارتيلات المخدرات قتل ما لا يقل عن 10 أشخاص في مواجهات جديدة بين جنود مكسيكيين ومسلحين بالقرب من الحدود مع الولاياتالمتحدة. وأشار مصدر عسكري الأسبوع الماضي أن الضحايا العشرة يشتبه في انتمائهم لمجموعات مسلحة هاجمت دوريات للجيش المكسيكي في منطقة تاموليباس (شمال-شرق) التي تعد معقلا لكارتيل خليج المكسيك. وتتكرر باستمرار الهجمات على قوات الأمن المكسيكية في منطقة تاماوليباس، حيث نشرت الحكومة الآلاف من الجنود وعناصر الشرطة الفيدرالية لمواجهة تجار المخدرات الذين ينشطون بشكل كبير بالقرب من الحدود مع الولاياتالمتحدة. وتتحدث الصحافة المكسيكية باستمرار عن المناطق الحدودية يغادرها السكان أو أن أفراد الشرطة المحلية يتركون الخدمة خشية مواجهة هجمات المجموعات التي تتاجر في المخدرات عبر الحدود. وأشار المراقبون غير ما مرة إلى أن الدولة المكسيكية فقدت سيطرتها على أجزاء كاملة من الأراضي القريبة من الحدود مع الولاياتالمتحدة، وأن الشرطة المحلية مخترقة من قبل كارتيلات المخدرات على أعلى المستويات.