مشكل الكلاب الضالة - الني اصبحت تقاسم الإنسان جميع فضاءاته، الأسواق، الأزقة والشوارع - اصبح مطروحا بحدة، وما وقع في الآونة الأخيرة بدوار ايت معياض، خير دليل على ذلك، فقد ثم اقتحام مكانين مخصصين للأغنام في منزلين من طرف مجموعة من الكلاب وثم الفتك بسبعة رؤوس اغنام، جاء ذلك على لسان احد المتضررين الذي فقد نعجتين هما كل ما يملك، ويضيف هذا المواطن قائلا: الى اين سنلجأ؟ فالكلاب ستتحول االى افتراس الأطفال بعد القضاء على الأغنام. وإذا كان المسؤولون على مستوى باشوية دمنات قد قاموا بحملة لإبادة الكلاب الضالة،وثم التخفيف من حدة وجودهم، فإن المسؤولين على مستوى القيادات المحيطة بدمنات في غيبوبة رغم ما يشكله هذا المشكل من خطورة على صحة المواطنين وعلى ما شيتهم.