اتصل بنا عدد من سائقي الطاكسي من الحجم الكبير من أزيلال صباح اليوم الاربعاء 18 يناير،وأكد أن أمين الطاكسيات و بعض نوابه قاموا بالضغط عليهم من اجل التوقيع على عريضة تنفي ما جاء في مقال سابق تحت عنوان"القذافي بمحطة الطاكسيات بأزيلال"،وخوفا من تعريضهم لعقوبة أمين الطاكسيات و حرمانهم من العمل أو جرجرتهم إلى نقط انطلاق مهمشة ،كما صرح عدد من الموقعين ،اجبروا على الإمضاء ،تحت الترهيب. فهل من متدخل لوقع هذا الظلم في محطة الطاكسيات؟