تعد أحياء الجديد بالحي الجديد وازلافن وتشيبت والتقدم وازيلال القديم من اكبر أحياء بلدية ازيلال ، وتقع قرب الطريق الرئيسية المؤدية الى مختلف الإدارات العمومية ، وهو ماكان يتطلب مجهودا وعناية بها من طرف المسؤولين المحليين والمنتخبين بالبلدية ،رغم الدورية التي يقوم بها عامل إقليم ازيلال وزيارة الميدانية الى عدة الدواوير والشارع العام كل يوم السبت والأحد ولكن لاحياة لمن تنادي ، والتي تتحول في كل مرة تتساقط فيها أمطار الخير الى برك مائية ومستنقعات ، تتسبب في الكثير من الحوادث وتسرب المياه الى المنازل جعلت سكانها يبتون في العراء ورحمة للسماء . كما أصبحت العديد من المساكن بأحياء الثكنة العسكرية والزاوية ،أغير المودن ،مهددة بالانهيار بسبب تقادمها وتأكلها في غياب إجراءات وتدخل أصحاب الشأن المحلي . أن سكان هذه الأحياء المتضررة يلتمسون من المسؤولين على المستوى المركزي والإقليمي التدخل السريع لجعل أحيائهم تستفيد من حصتها في التجهيز والصيانة والكهرباء والنظافة كازلافن والليلي وازيلال القديم ، مع العلم أن البلدية استفادت من قرض الصندوق التجهيز الجماعي بحوالي 3 مليار سنتيم لتعبيد الطرق والأزقة و ايضا بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ،ليبقى السؤول المطروح لماذا لم يضع المجلس البلدي لوحة اشهارية تحمل الشركاء في المشروع ليتبنى لنفسه كل المشاريع ويغيب كل الشركاء الأساسيين والمدعمين الحقيقيين.، ويمكن القول بركا من الفساد ؟