على اثر البيان التنديدي الدي سبق ان نشرته بوابة ازيلال اونلاين الدي وقعته العديد من الجمعيات ومن باب ممارسة الديمقراطية في حق الرد المكفول توصلنا بتوضيح من رئيس جماعة سيدي حمادي الدي يقول فيه ان ماثم نشره ببوابتكم التي اكن لها كل التقدير والاحترام فيما يخص الملتقى الثاني الدي يبقى امتداد ا للدورة السابقة التي عرفت نجاحا باهرا الشيء الدي نتوخاه لهده الدورة الثانية التي تاتي في خضم استعدادات الشعب المغربي للاحتفال بالدكريات الوطني الغالية (عيد العرش –عيد الشباب- ثورة الملك والشعب ) فالبيان التنديدي الدي سبق ان تقدمت به عدد من الجمعيات ونشر بالبوابة ااكد انه هدا يدخل في اطار الصراعات السياسية الدي تحاول جهات معروفة تشحين الاوضاع والتشويش على عمل المجلس الحالي الدي يرى المصلحة العامة فوق كل اعتبار واضاف فبدل ان تنخرط هده الجهات في خدمة التنمية تنسج صراعات واهية نحن في غنى عنها فالبيان الدي ثم توقيعه اقحمت فيه جمعيات لاعلم لها بالموضوع الشيء الدي دفع بعضها الى تقديم استقالة نهائية من النسيج الجمعوي واناشد هده الاطراف الى الانخراط في العمل الجاد والمسؤول فصورتي في الملصق جاءت مصحوبة مع كلمة المجلس وانا من يمثله وهدا ليس امرا يحتاج الى بيانات تنديدية الشيء الدي يوضح بالملموس انها تصفية حسابات سياسية وطالب من فعاليات المنطقة خاصة وجهة تادلة ازيلال عموما الى المساهمة في انجاح هده الدورة التي لايتعدى الغلاف المالي المرصود لها 46 الف درهم والغنية بالانشطة فهناك سباق في العدو الريفي عرف مشاركة عدائين كبار من اندية وطنية معروفة رصدت لهم جوائز مهمة كما ان هدا الجائزة تحمل اسم عداء الجهة المرموق احمد البداي بالاضافة الى ندوات وعروض متنوعة واملنا كبير ان تمر هده التظاهرة في اجواء عادية ويحقق هدا الملتقى كل مانصبو اليه من تعريف بالمؤهلات الطبيعية والبشرية من جانبه اكد رئيس جمعية النور بنكاسم ان اسم جمعيته ادرج ضمن الموقعين على البيان التنديدي دون علمه كرئيس واستنكر هدا العمل اللامسؤول و الدي لا يمث للعمل الجمعوي باي صلة وتابع سنقاضي من اقدم على اقحامنا دون علمي كرئيس .