أصبحت البالوعات المكشوفة بدار ولد زيدوح ، مشكلة تفرض نفسها على المسؤولين المحليين ، بعدما تحولت الى مصائد للموت وأصبحت تشكل خطرا يهدد الساكنة خاصة منهم الأطفال . وفي المقابل فإن تحرك مسؤولي الجماعة المحلية مازال بطيئاً لاحتواء هذه الظاهرة!! التي تؤثر سلبا على الصحة العامة للمواطنين ، فرائحة مجاري مياه الصرف الصحي تزكم أنوف ساكني هذه الأحياء ، زيادة على انتشار الطفيليات الضارة ، وتشويه المنظر العام لهذه الأحياء . ويناشد أهالى دار ولد زيدوح المسؤولين المحليين بسرعة الاستجابة لمطلبهم الداعي لاصلاح هذه البالوعات التي تشكل خطرا على الصغار قبل الكبار ، مطالبينهم بالعمل الجاد بدل إيجاد طريقة مؤقتة وحلول ترقيعية أمام تفاقم هذه المشكلة. ابو زينب