وأكدت نفس المصادر، أن المكتب الوطني للماء والكهرباء قد يكون ضمن القائمة، كما تضاربت الأخبار عن المؤسسة الخامسة فالبعض قال إنه المكتب الوطني للتكوين المهني وإنعاش الشغل فيما ذهب البعض الآخر أن المعهد العالي للإدارة أو المدرسة الوطنية للإدارة هي المعنية بهذه الإحالة. وبحسب هذه المعطيات، فإن فضيحة ياسمينة بادو أيام كانت على رأس وزارة الصحة سيتم أخيراً إحالتها على القضاء وهو ما يعني محاكمتها كما قد يتم محاكمة المكتب الوطني للماء والكهرباء الذي يرأسه زوجها علي الفاسي الفهري.