في هذه الآونة الأخيرة عرف موقع الفيسبوك مجال خصب لجملة من الانتقادات والتجريح والقذف والشتم في أعراض الناس والاتهامات الباطلة استغلته بعض الأطراف منتحلين شخصيات أنثوية وسلكوا طريق الحرب مع من يخالف أرائهم وأفكارهم متضرعين في قاموسهم اللغوي انهم يقومون بالفضح وإظهار عيوب الأشخاص غير مبالين بما يترتب على دلك من تحطيم نفسية المستهدف إدا كان ضعيف الشخصية . إشكالية وجب التفطن لها من حيث أن المستهدف إدا كان بالفعل إنسان صالح وله ثقة في النفس ، ان الأصابع والكتابات التي في غير صالحه عليه أن يوظفها و يبلورها في خانة النقد الذاتي متمسكا ببرودة الدم وشجاعة المعقول والثقة في النفس بمواصلة مساره التصحيحي لنقل مآسي الطبقة المحرومة ودوي الحاجة غير مبالي بما يحيط بيه من عراقيل من بعض صانعي الفساد ومرتكبي الجرائم الإلكترونية في حقه وحق نزهاء الوطن وداعمي الفتنة بين البشر ألآدمي عينات من المجتمع المدني الساقط ادبيات الأخلاق همهم هو استغلال الفرص والقنص على النشطاء في حقوق الإنسان ومحاولتهم نشرما يعتقدونه في قرارات أذهانهم أنهم سلكوا طريق التوعية والإرشاد لمرتدي الانترنيت من أجل تلويث السمعة وإظهار المهن التي كانت لقوت من إختاروالعمل الجمعاوي ، مدعمين هجوماتهم بأن كل مهنة مثلا خراز انه أمي وجاهل للقراءة ولاحق له في ؤلوج للمشاركة في التنمية الحقوقية والنشاط المميز داخل إطارات الجمعيات الناشطة استدلالات خاطئة وقراءات عنصرية اتجاه الوطن والمواطن ، نظرا ان جميعنا مغاربة نحمل شعار براية حمراء ونجمة خضراء وملك واحد إذن أين هي المفارقات في دلك ؟ هل في فقر الأشخاص المادي أم في التربية السلوكية وسط ألبيت ؟ام هي فقط أنانية وعدم تقبل نجاح ألغير، مما يدفع بالحاسدين وفشلهم بتغيرؤجوهاتهم اتجاه مهن الأشخاص الناجحون إ. أسئلة كثيرة وفي نفس الوقت محرجة وجد معقدة في عصر التطور الإعلامي والتكلنوجية الحديثة التي من المفروض من سواعد الوطن التلاحم والتأزوروالتماسك في إيجاد السبل الكفيلة المقننة لمحاربة المرتشين ومخربي الاقتصاد الوطن ،الدين هم أصلا مستكنين بظلال بعض دوي الجاه لوظائف سامية في البلاد الذين يعتون في الأرض تخريبا واحتقارا لكرامة الفقراء ومهضومي الحقوق انطلاقا أنهم مرتزقة ويعيشون الخوف الدائم في حياتهم اليومية من اكتشاف أساليبهم التكوينية في النصب والاحتيال مما يدفعهم لخلق خلايا فيسبوكية للبلبلة والحيلولة في عدم ترك المجال للحقوقيين المميزين بالإخلاص لنشر غسيلهم المتسخ بأعراض البشر. خلاصة القول أن البيع والشراء في الضمائر الميتة هي التي جعلت الحكرة والظلم والإستهثار بالمواطن مسألة عادية بدون النطرلما نسميه تقمص الشخصيات الفيسبوكية في هدا المنوال. فتحية نضالية للشجعان من كافة الأطياف المجتمعية سواء كانت صحفية وحقوقية فلتحيا دوي الضمائر ألحية إنشاء الله سيسقط الفساد عاجلا أم أجلا, وليخس منتحلي الشخصيات الأنثوية الفيسبوكية..