تفاجأت الصحافة الالكترونية بدار ولد زيدوح بالوضعية الكارتية التي تعيشها داخلية تانوية الحسن الاول القادورات والازبال تغطي فضاءات المؤسسة; الاغطية والافرشة غير مناسبة بتاتا للاستعمال الادمي; الروائح الكريهة تنبعت من كل ارجاءها; من المراحض من المراقد .....الخ فادا كانت الجمعيات التي فتحت لها المؤسسة لاقل من اسبوع رفضت الاستقرار بها; وغادرها جل افرادها فانه من حقنا ان نتساءل كيف يعيش فيها ابناءنا طيلة الموسم الدراسي; كيف يتابعون دراستهم في دالك الجو المليئ بالاوساخ والامراض؟ وادا كانت الصحافة المحلية تفاجات بهده الوضعية فلان القائمين على هده المؤسسة وضعوا سدا منيعا عليها يصعب اختراقه على كل غيور يريد الكشف عن حقيقة ما يجري بداخلها ; في زمن الحق في المعلومة ;وكدالك ما فتح الباب للكتير من الشائعات التي يتداولها الشارع لما يحدت بداخل تلك الاسوار الموصدة لدالك نطالب نيابة التعليم بفتح تحقيق جدي بوضعية هده المؤسسة التي تصرف عليها الملايين ;وعلى الشائعات الاخلاقية التي يتداولها المتتبعون من هناك واطلاع الراي العام على النتائج ولنا عودة في الموضوع