كانت زمرة... أسود تستمتع بسخاء طبيعة و دون ارتياب كرست نمط حياة جوهرها... قانون الغاب كل يوم هدية جاموس أو غزالة بنيتها ... تسيل اللعاب بالصدفة نط مجهول فنط الجميع و هللوا و ركلوا وهدا أمر في غاية العجاب اليوم لن تبالي الجواميس انه حقا كرنفال الاستغراب توجست زمرة الأسود لأن الحدث غريب و الفعل له أسباب فكان ما يلي و سأذكركم بإسهاب أسد فر إلى البعيد و اقتنع بالجبن هواية و المنفى هو المآب أسد استشاط غضبا ليخاطب المحمية في هدا الجلل المصاب ويلكم يا جرذان لا بد من القصاص و الحساب لكن القدر أثبت أن الزعيم اغتياله مثل الذباب أسد قرر المواجهة فأعلن بعد المخاض الانسحاب لتخلق محاكمة طبيعة مرافعتها سرداب قردة تقر بشرعيته لأن حارس وكرها عقاب جوا ميس صوتها المحاكمة لعلها تقتص من مجرم نعراته فوضى و اكتئاب أسد قدم نقدا ذاتيا ليعلن التوافق بين الأحباب بدل الجاموس هدية حاشية تجسد المهاب هذا طلب متواضع و أجركم عند الله تواب المهم احتفل الأهل بالنصر و غنت بموت الكلاب الكل بصوت واحد ينشدون زعيما ديوانه من ذوي الألباب كانت حملة نزيهة و لوائح تتضمن ألقاب فازت لائحة المجهول لأن المجهول دوما جذاب لغة متواضعة و أرقام إلهامها سراب لن تكتمل السنة حتى لاح في الأفق الرهاب فكان ما كان تصريحات تثير الاغتراب و نيته علاج أجرأتها تحت سقف محراب فقررت كتابة هاته الحروف وقاية من الاكتئاب لأقنع قلمي ثانية أن المحمية قدرها العذاب عزيز لبيض / العطاوية