مجلس ولادته بأفورار لم تكن طبيعية.بل بعد مخاض دبرته أيادي خفية. تمكنت بعد عملية قيصرية . ليلةانتخابات 2003 الجماعية. حين تحركت المكالمات الهاتفية. للملمت أقلية كتلوية. جعلت منها في الغد أغلبية. وفرضت عليهارئيسا من غريمتها الحركية. حين أمسى الناخبون في أفورار على أغلبية .ليستفيقوا عليها بسحر ساحر وقد أضحت أقلية .. فتابعوا سناريو انتخابي موسوم بالعبية. واستخفاف بارادتهم الحقيقية. قوامه الغدر و تشويه القاعدة الدمقراطية. فتسائل الناس وقتها عن الاسرار الخفية. وراء عقد قران أقلية كتلوية. مع رءاسة من غريمتها الحركية. هل من أجل زواج متعة جماعية. أم كانت ارادة فوقية. غابت معها الارادة السياسية. أم أنه الطمع السياسي والانتهازية. التقيا مع مصالح الايادي الخفية. فماياترى الدوافع والغايات الحقيقية. لهده هده الطبخة الانتخابية. الانتحابي... في أول دورة عادية. بعد هده الولادة القيصرية. وفي اول تصويت على الميزانية. حين تم تحويل 600 مليون من تعويض على أراضي جماعية. لتستقيد منها جهات اقليمية. اعتماد كانت تتربص له الايادي الخفية. لتضح بدلك الدوافع الحقيقية. لهده الطبخة الانتخابية. وتزيل القناع عن مبررات أبطالها الديماغوجية. الدين تفرغوا لما تبقى من صفقات وبونات تموينية. وليتبين المزيد مع مهزلة الدكاكين الجماعية. حين طبخوا لعقارات على واجهة الشارع الرئيسية. مزادا وكأنها قماش في جوطية ...