هده الصورة توضح جزء لا يتجزء من التشققات التي عمت جل الملاعب التي تمارس فيها الرياضة في ثانوية القاضي عياض...أتساءل عن تخوفات التلاميذ داخل هده الثانوية الفتية التي لم يمر على بنائها عشر سنوات وقد شهدت تصدعات وشقوق جعلتنا نتخوف أثناء وجودنا داخل الفصول اد كيف يعقل لنا متابعة الدروس و المشاركة في ظروف يشوبها الخوف و القلق على أرواحنا. وكيف للعملية التربوية أن تستقيم في مثل هده الظروف .كيف ستحصل الجودة في حياة مدرسية يشوبها الخوف و القلق و التو ثر بين التالوت المكون من الإداريين و التربويين و التلاميذ.لمن نحمل مسؤولية هدا الوضع الراهن داخل مؤسسة فتية.كيف سنطالب بالإصلاح و الترميم و متى وما مصيرنا وسط هدا الوضع المقلق.