لم تكن حياة عبد الرؤوف قبل الشهرة مضحكة كمسرحياته، بقدر ما كانت محزنة على الأرجح، بحكم سعيه خلال مرحلة طفولته ويفاعته إلى البحث عن العمل ضمانا لقوت الأسرة اليومي.
في حديثه، لم يتردد عبد الرؤوف في الكشف عن أسرار المهن التي اشتغل فيها، إذ قال: "أتذكر (...)