"عذرا بابا نويل، نحن ننتظر إيض ينّاير!"؛ ليست مجرد عبارة عابرة في فضاءات التواصل الاجتماعي، بل هي صدى لهوية تمتد جذورها في عمق التاريخ. ليست رفضا للاحتفال بالعام الميلادي الجديد، بقدر ما هي تأكيد على مكانة ينّاير في الوجدان الأمازيغي. هذا الشهر ليس (...)
عندما تهب الطبيعة رياحها العاتية، لا تسأل عن جاهزيتنا ولا تمنحنا فرصة للتحضير أو حتى للتفكير. ففي لحظة ما، يبدو كل شيء هادئاً، ثم تأتي الكوارث الطبيعية بعواصفها الهادرة، سيولها الجارفة، زلازلها المدمرة، وجفافها المزمن، فتقلب الأوضاع رأساً على عقب. (...)
"هل ما زال قانون الأمازيغية مجرد حبر على الورق؟"؛ هذا هو السؤال الذي يطرح نفسه اليوم ونحن نقف على أعتاب انتهاء المدة المحددة في المرحلة الأولى لتفعيل أغلب مواد القانون التنظيمي رقم 26.16 المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات (...)