في الصورة محمد الراجي لحظة كتابه رسالته لزوار هسبريس
أنا الآن حر... ولكني مع ذلك لست سعيدا بما يكفي، مادام أن حدود حرية التعبير في مملكتنا ليست شاسعة إلى الحد الذي كنت أتصوره الحقيقة أنني الآن خائف و أنا أكتب هذه السطور القصيرة، ومن الآن فصاعدا لا (...)