في النصف الثاني من الثمانينات، كان أبناء جيلي من المثقفين قد تفتح وعيهم وقد خلت الساحة أو كادت من تيارات المنازعة السياسية وأيديولوجياتها يمينية أو يسارية أو قومية ، وتسيدها التيار الأصولي الذي أعاد كل أسئلة ما سمي بالنهضة إلى المربع الأول. كانت (...)