"أمي، لقد وقَّعت العقد!"
كان هذا هو أول اتصال هاتفي لأحمد بعد مراسم الإمضاء. طبعا كانت فرحة أمه بالخبر فرحة لا مثيل لها. كانت دائما واثقة من خطواته واختياراته. لم تر منه أية هفوة منذ صغره لحد الآن. قطع كل مراحل الدراسة الثانوية بشكل عاد. حتى مرحلة (...)