ليس من عادتي أن أكتب بهذه الطريقة ،و منذ الإطلالة الأولى في هذه الزاوية اخترت الكتابة بلغة الشعب الدارجة و ثمازيغت،إلا أن هذا الموضوع سأكتبه بلغة يفهمها،دوك كروش لحرام لعندنا في المدينة.
إثري ذلك النجم الساطع الذي أضاء سماء الرياضة الناظورية، و (...)