الحمد لله، والذي لا يحمد على مكروه سواه، فقد صار لدينا خلال السنوات العشر الأخيرة في مراكش وبجهة مراكش تانسيفت الحوز مجموعة من الجمعيات المتشابهة، في أسماء المضاف والمضاف إليه، واختلطت علينا ألوانها ورموزها وأهدافها ومكاتبها الدائمة حتى بات من الصعب (...)