في أربعينيته التي بادر إليها أصدقاؤه، اختلط وجه خوان غويتسولو بوجه مراكش و جامع الفنا، و امتزج كل ذِكر لاسمه على ألسنة من ساهموا في هذه اللحظة النادرة من التكريم و الاعتراف، باسم هذه المدينة التي ألهمته طريق الهناء و سبيل السعادة و فتحت أمامه متاهات (...)