من المعلوم أن الفيتو الذي هو في حقيقة أمره نتيجة من نتائج الحرب العالمية الثانية والذي يعتبرضمن توزيع الغنائم تحول إلى قدر محتوم يتجاسر على قدر الله عز وجل ، ولا يملك أحد رده أو رفضه مع أن العالم قد تجاوز ظروف الحرب العالمية الثانية وما تمخض عنها من (...)