هذه المدينة التي يلقبها أبناؤها ب "جوهرة المحيط"، القرية القديمة للصيادين، أصبحت اليوم تشهد إقلاعا اقتصاديا متناميا في مسار يجمع بين الأصالة والحداثة.
وبفضل مهرجانها السنوي، الذي تحتفي فيه بثروتها البحرية "المحار"، تعرف الوليدية حركية نشيطة خلال (...)