عندما عرفت إسبرينس نزافاكي أنها شُفيت من مرض الإيبولا بعد ثلاثة أسابيع من الرعاية المتطورة في مركز طبي في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية رفعت يديها إلى السماء شاكرة فرحة.
وشفاؤها دليل جديد على فاعلية علاج جديد يعزل المرضى في وحدات متحركة مكعبة (...)