حين كان الوداد و الفتح يخوضان دور المجموعتين في عصبة الأبطال و الكونفدرالية، كان الجميع يضغط ليحتلا الصف الأول كي يستفيدا من امتياز خوض الإياب في نصف النهاية بملعبهما.
حكاية الملعب ماتزال حاضرة لدى بعض المحللين هنا على أنها امتياز،و الأمر لم يعد (...)