كان الخطابي عندما كان الموظف لا يرتشي، والشاب في الشارع لا يعاكس الفتيات، عندما كانت الجامعة للتحصيل العلمي، عندما كان الحب طاهراً شريفاً، كان الخطابي عندما كان البائع لا يغش، والنائب يعمل من أجل الوطن وليس مُنتخبيه، والمُعلم لا يُقيم علاقات عاطفية (...)