أصبح سكان أولاد عبد الله متعودون على الحصار الذي يضرب عليهم تكرار ومرارا، كلما عمت أمطار الخير على بلادنا ،فخلال هذه التساقطات الأخيرة التي شهدتها أولاد عبد الله عانت ولا زالت حتى الآن تعاني من العزلة والحصار التام بسبب غمر نهر أم الربيع للقنطرة (...)
لازال تلاميذ وسكان الضفة اليمنى لنهر أم الربيع بأولاد عبد الله جماعة خلفية يعانون من العبور إلى الضفة المقابلة بسسب ارتفاع صبيب الماء الذي يغمر القنطرة الصغيرة الرابطة بين الضفتين ، الشيء الذي يجبر العديد منهم بقطع عدة كيلومترات ليركب مغامرة مركب (...)