حاول عبد الله العروي أن يقنعنا أن اعتماد الدارجة أو لغة الأم كلغة وحيدة للتعلم سيؤدي بنا إلى التقوقع على أنفسنا داخل جزيرة اسمها المغرب في عالم حولته العولمة وثورة التقنيات الحديثة إلى قرية صغيرة وضرب مثلا بمالطا وبعض دول اللغة السواحلية (كينيا (...)