في هذه الأيام، من أكتوبر القاسي، ونحن نسير نحو ستينية حزبنا/حزبك العتيد
الذي بنيت جدران مجده الكبير بأطراف من جسدك
اخترتك، لكي أراسل من خلالك الذين كانوا شهودا بيضا على كل مراحله
وأعرف أن عنوانك
هو عنوانه
وأنك من (...)