تعيش الأسر المغربية في نهاية كل عام دراسي على إيقاع نتائج امتحانات الباكالوريا، فتتعالى أهازيج الفرح في بيوت كثيرة، وتغرق بيوت كثيرة أخرى في صمت الحسرة والشعور بالخيبة. ذلك أن التعليم مازال يعتبر أحد شروط النجاح في الحياة، ومقياسا أساسيا لتقييم (...)