تتسلق خيوط الفضاء البيضاء خيوطه السوداء. ينسل إلى مقصورته بعلية منزله الكائن بدرب سيدي بو الفضايل، قرب سينما إذن.. يفتح النافذة. شجرة الليمون واقفة. تبدأ الطيور محاوراتها. ينكب على مخطوطته ليمدها قسطا من الحبر.
ينكتب... بدأ ذلك الألم، الملازم لكل (...)