عقدت الجمعية المغربية للدراسات الأيبيرية والأيبيرو أمريكية لقاء تواصليا برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية عين الشق بالدار البيضاء، مع عدد من الباحتين والأكاديميين والطلبة المنخرطين في بلورة مشروعها المعرفي والثقافي خاصة من طلبة الماستر والدكتوراه، (...)
هل صحيح أن نهاية جنازة شاعر هي بداية عرس قارئ .. لا مجاز ولا مناص من الانفلات .. الوضع هنا أن القارئ العربي كيفما كان يبقى المتن الشعري أبعد النصوص التي يتناولها.. الشعر بعيد.. قليل . ونادر هم الشعراء الذين سَووا تجربتهم الشعرية ببحث واجتهاد، (...)
عشرون عاما مرت على رحيل الشاعر أحمد بركات، وهي نفسها السنوات العشرون التي لم تستطع بمرورها تغييب قصيدته. هذه القصيدة التي تَلمع بشهوة الشعر وطراوته. قصيدة بمَسلكيات، فَذة اتخذت لنفسها رفا مميزا وسط مكتبة الشعر العربي المعاصر.
فلغة أحمد بركات التي (...)
من نافل القول أن بنميلود قاص رائع – هذه الصياغة تذكرني بالكتابات التي كان أدباء السبعينات، يُدبجون بها مقالاتهم، ولأني أجدها صالحة للابتداء في ظل عدم قدرتي على تصنيف أعمال هذا الكاتب إلى أي حقبة زمنية، أو حتى مدرسية أسلوبية، فقد انتقيتها (وليكن لله (...)
يعتبر كتاب «التشكيل المغربي بين سؤال الحداثة والهوية» للناقد الجمالي شفيق الزكاري عملا بحثيا جادا ورصينا، يسائل منجز الممارسة التشكيلية المغربية، بقراءة تعمل على تكبير تفاصيل هذا المنجز، والرؤية داخله عبر مَطرحَين رئيسيين : الهوية والحداثة. وهو عمل (...)
قراءة قصيدة سعيد الباز، هي قراءة مصاحبَة بدهشة، لاتتخلى عنك… دهشة منفلتة من عاديات ما تعوّدت عليه. فهي قصيدة ذات شفافية لامعة تسلب من المتعاليات سلطتها.. وتنطلق من لغة تريد أن تَشُبّ عن الطاعة، لغة تَشْحَذ كامل بريقها لتسفك دم الهيكل التصويري للجملة (...)
هيمنت شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي على الساحة الثقافية العربية، فقدمت منتجات ثقافية جديدة مختلفة عن السائد لكنها أثارت موجات جدل واسعة من حيث القيمة والجوهر، وهو جدل خلخل البنى الراسخة للمنتجات الثقافية على تنوعها وتعدد أنماطها. وفي هذا (...)
يعتبر أحمد ابن اسماعيل من الفنانين التشكيليين المغاربة الذين يجاورون في أعمالهم بين التصوير الفوتوغرافي والتصوير الصباغي، وتعتبر تجربته من التجارب الفنية المختمرة والعميقة، لما يصقلها به من اشتغال ركيز على العلامات الإشارية والمواضيع الفكرية، في (...)
تتخذ الكتابة عند عبد الرحيم الصايل، بابا محايدا، فهي إلى ماء الشعر والعميق من جَذوَة إصابته، كصورة لهشاشة الإنساني، وروعة تحقّقه الوجودي،الكتابة هنا بعد عظيم، وغير مؤسف عن العادة. اللغة لا تستأجر عضلات جيرانها، لتستريح على اشتعال البياض، أما البياض (...)
يعتبر المفكر المغاربي محمد أركون، أول من بادر إلى محاولة وضع النص القرآني أمام تفكيكية المناهج الحديثة، ضمن مبادرة لتحرير الفكر الإسلامي من «الإطار اللاهوتي» تتخذ من تطبيق النظريات الأنثروبولوجية منزعها الأساس.
هذا المشروع الكبير الذي طالما كان (...)
تعتبر مجموعة لطيفة باقا «منذ تلك الحياة»، الثانية في مشوارها بين أضمومة «ما الذي نفعله» التي فازت بجائزة اتحاد كتاب المغرب للأدباء الشباب، ومجموعة «غرفة فيرجينيا وولف» التي لاقت التفاتة نقدية مهمة، وحسن تلقي سريع مكن لها مكانة مريحة، وسط المجاميع (...)
تتميز تجربة الفنان التشكيلي والنحات المغربي عبد السلام أزدم بتعدديةٍ هي فيض بليغ عن ينابيع التجريب، الذي اتخذه أسلوبا ونهجا معرفيا. فهذا الفنان الذي يحاكي المادة، ويثير تساؤلاتها البصرية فوق المربع الأيقوني للوحته، في تدفق للمفردات الصباغية التي (...)
بلغة نظيفة مُرصعة بعناية وافرة، يكتب سعد سرحان، وهي لغة شديدة البياض بشكل لم نعتد أن نجد له توصيفاً ملائما في مدوّنة النقد في المشهد الثقافي المغربي. الكتابة عن تجربة هذا الشاعر، هي محاولة عليها أن تُركب أسندتها على صفائية خاصة ومنفلتة من عاديات (...)
أعمال زها حديد (31 أكتوبر 1950- 31 مارس 2016) ذات التكوينات الهندسية الحارة، الانفجارية والطائرة، التي تنعم بتجريدية طليقة متحدية قوانين الجاذبية، والنظم التقريرية للهندسة المعمارية، ما جعلها أيقونات فنية كشفت عن عبقرية فذة لهذه المهندسة، التي أخذ (...)
توريط الفنان التشكيلي عبد الله الهيطوط في إجراء حوار صحفي ليس بالأمر الهين، هذا الرجل الذي يعيش في نسقية خاصة داخل مرسمه، لم يكن من اليسير إقناعه بأن يترك فُرشاته جانبا ليتكلم عنها. هو المعروف باشتغاله الهادئ الذي عودنا على إنتاجية صِباغية خصبة، (...)
نحاول عبر لعبة الأسئلة هذه فتح منعرجات حميمة للتعريف أكثر بشخص كاتب، بعيدا عن الصرامة التي طالما تمسكت بها تقاليد الكتابة الحوارية، الأسئلة هنا نزقة خفيفة ومتحررة، نرعى من خلالها مساحات ضوء جديدة، ونفتح كوة صغيرة مع تكبير الزوايا، لنقتنص لحظات (...)
نحاول عبر لعبة الأسئلة هذه فتح منعرجات حميمة للتعريف أكثر بشخص كاتب، بعيدا عن الصرامة التي طالما تمسكت بها تقاليد الكتابة الحوارية، الأسئلة هنا نزقة خفيفة ومتحررة، نرعى من خلالها مساحات ضوء جديدة، ونفتح كوة صغيرة مع تكبير الزوايا، لنقتنص لحظات (...)
هو أحد الصحافيين الشباب، الذين اتخذوا من الكاريكاتير وسيلة تعبيرهم الأساسية، ليمتطيه كتعبير فني ومادة صحفية دسمة، يخترق عبرها الخطوط الحمراء والصفراء، في تجاوز للمتواضع عليه أحيانا داخل الأعراف الصحفية المغربية. عماد السنوني هو أحد أجرأ فناني (...)
نحاول عبر لعبة الأسئلة هذه فتح منعرجات حميمة للتعريف أكثر بشخص كاتب، بعيدا عن الصرامة التي طالما تم سكت بها تقاليد الكتابة الحوارية، الأسئلة هنا نزقة خفيفة ومتحررة، نرعى من خلالها مساحات ضوء جديدة، ونفتح كوة صغيرة مع تكبير الزوايا، لنقتنص لحظات (...)
نحاول عبر لعبة الأسئلة هذه فتح منعرجات حميمة للتعريف أكثر بشخص كاتب، بعيدا عن الصرامة التي طالما تم سكت بها تقاليد الكتابة الحوارية، الأسئلة هنا نزقة خفيفة ومتحررة، نرعى من خلالها مساحات ضوء جديدة، ونفتح كوة صغيرة مع تكبير الزوايا، لنقتنص لحظات (...)
نحاول عبر لعبة الأسئلة هذه فتح منعرجات حميمة للتعريف أكثر بشخص كاتب، بعيدا عن الصرامة التي طالما تم سكت بها تقاليد الكتابة الحوارية، الأسئلة هنا نزقة خفيفة ومتحررة، نرعى من خلالها مساحات ضوء جديدة، ونفتح كوة صغيرة مع تكبير الزوايا، لنقتنص لحظات (...)
نحاول عبر لعبة الأسئلة هذه فتح منعرجات حميمة للتعريف أكثر بشخص كاتب، بعيدا عن الصرامة التي طالما تم سكت بها تقاليد الكتابة الحوارية، الأسئل ة هنا نزقة خفيفة ومتحررة، نرعى من خلالها مساحات ضوء جديدة، ونفتح كوة صغيرة مع تكبير الزوايا، لنقتنص لحظات (...)
نحاول عبر لعبة الأسئلة هذه فتح منعرجات حميمة للتعريف أكثر بشخص كاتب، بعيدا عن الصرامة التي طالما تم سكت بها تقاليد الكتابة الحوارية، الأسئل ة هنا نزقة خفيفة ومتحررة، نرعى من خلالها مساحات ضوء جديدة، ونفتح كوة صغيرة مع تكبير الزوايا، لنقتنص لحظات (...)
o من هي تورية بدوي؟
n أمتهن التدريس وأحاول الكتابة في الشعر والقصة لعلي أضيف بعض الجمال والحب.
o ماذا تقرئين الآن؟
n «مبغى المعبد» لعبد الرزاق الجبران
o لو لم تكوني كاتبة ما هي المهنة التي كنت ستفضليها؟
n المحاماة
o متى آخر مرة ذهبت إلى (...)
نحاول عبر لعبة الأسئلة هذه فتح منعرجات حميمة للتعريف أكثر بشخص كاتب، بعيدا عن الصرامة التي طالما تم سكت بها تقاليد الكتابة الحوارية، الأسئل ة هنا نزقة خفيفة ومتحررة، نرعى من خلالها مساحات ضوء جديدة، ونفتح كوة صغيرة مع تكبير الزوايا، لنقتنص لحظات (...)