امجيد الكراب الذي وقع عليه الاخيتار بالإجماع في تشريعيات فرنسا في الدائرة التاسعة التي تهم فرنسيو الخارج، هو ابن الرجل المتواضع الذي كان يبيع المياه في الأسواق، والكلام هنا ليس إلا لامجيد نفسه، والذي تحث بقلب مفتوح ل«فبراير» حينما التقيناه في الندوة (...)